المشاركات

قصه الدجاجه النشيطه

صورة
في يوم من الايام  كان في  دجاجة جادة في عملها ولكن  حيوانات المزرعة كانوا كسلانين ، وعلى الرغم من كل التحديات التي كانت تواجهها من كسل واضح ومقصود من أصدقائها الحيوانات بالمزرعة إلا إنها لم تستطع التخلي عن مبادئها التي تميزت بها عنهم جميعا. اخذت الدجاجة بعض حبات القمح وقررت زراعتها في المزرعة، سألت البطة أن تساعدهاوتقاسم معها المحصول، ولكن البطة ردت عليها قائلة: “إن الجو حار أيتها الدجاجة، وإني أفضل البقاء في المياه على مساعدتكِ، ليتني أستطيع مساعدتكِ يا صديقتي”. ذهبت الدجاجة للبقرة لكي تساعدها، ولكن البقرة أيضا قالت لها: “أيتها الدجاجة إنني أشعر بفتور، ولا يمكنني مساعدتكِ لأنني لا أريد!، ولكن لأنني لا أستطيع في الوقت الحالي. لم تيأس الدجاجة من طلب مساعدة أصدقائها، واستمرت في طلبها منهم، فذهبت للكلب: “أيها الكلب الوفي أيمكنك مساعدتي في زراعة بذور القمح هذه؟!” فأجابها الكلب: “أيتها الدجاجة تدرين أنني أمكث طوال الليل سهرا على حمايتكم، فكيف تتجرئين وتطلبين مني أن أساعدكِ في زراعة حبوب القمح صباحا؟!” ولكن الدجاجة تعلم جيدا أن الكلب يقضي طوال الليل في نوم عميق لدرجة أن الثعلب الماكر كاد يأك

قصه الحمار الصغير للاطفال

صورة
كان ياماكان في احد الغابات حمار وحشي صغير يحب الغناء. وكان معجب بصوته كثيرا. وكانت امه تتضايق من صوته المرتفع ورغم ذلك يستمر في الغناء في كل الاوقات. وذات يوم اعلن الاسد ملك الغابه عن مسابقه للرياضه والفنون. فأسرع الحمار واشترك في مسابقه الغناء ليغني . ويوم المسابقه اجتمعت حيوانات الغابه كلهم وبدأ الحمار يغني بصوته المزعج العالي .كل الحيوانات ضحكت عليه وعلي صوته العالي.فحزن الحمار وجري بسرعه ناحيه بيته. ورأته الحمامه الطيبه وطارت وراؤه . وقالت له انتظر ايها الحمار الصغير فأنت تمتلك موهبه الجري بسرعه ، اشترك في مسابقه الجري وسوف تفوز بها لانك لديك مهاره الجري بسرعه .سمع الحمار كلام الحمامه الطيبه واشترك في مسابقه الجري مع الغزاله والنمر. وعندما بدأ السباق ،جري الحمار بسرعه وفاز عليهم جميعا .فرح الحمار جداا انه اخيرا اكتشف موهبته الحقيقيه.وشكر صديقته الحمامه التي شجعته علي السباق.

The greedy mouse story

صورة
The Greedy Mouse: A greedy mouse saw a basket full of corn. He wanted to eat it. So he made a small hole in the basket. He squeezed in through the hole. He ate a lot of corn. He felt full and was very happy. Now he wanted to come out. He tried to come out through the small hole. He could not. His belly was full. He tried again. But it was of no use. The mouse started crying. A rabbit was passing by. It heard the mouse's cry and asked, "Why are you crying, my friend?" The mouse explained, "I made a small hole and came into the basket to eat the corn. Now I am not able to get out through that hole." The rabbit said, "It is because you ate too much. Wait till your belly shrinks." The rabbit laughed and went away. The mouse fell asleep in the basket. The next morning his belly had shrunk. But he wanted to eat some more corn. He forgot all about getting out of the basket. So he ate the corn and his belly was really big again. After eating, the mouse remembe

الصدق منجاة

صورة
استعد اهل حاتم للخروج وتركوا حاتم في المنزل ولكن قبل أن تخرج والدته وأبيه بدءوا يعطونه التنبيهات بأن يقوم بالتركيز في المذاكرة وعدم اللعب وأن لا يقوم بفتح باب المنزل للغرباء فوافق حاتم على كلام ابويه واظهر استماعه لكلامهم. غادر ابوي حاتم المنزل وهنا قام حاتم بالاتصال بزميله عمر يدعوه إلى المنزل حتى يذاكروا سويًا فوافق عمر وأخبره أنه سيستأذن والديه ويحضر على الفور، وبالفعل توجه عمر إلى ابويه يطلب الإذن بالذهاب إلى حاتم ليستذكروا دروسهم مع بضهم البعض، فقال له ابيه لما لا يحضر هو إلى هنا فذكره عمر بأن حاتم جاء المرة الماضية، وتحدثت والدته وهى تخبره أنهم في المرة الماضية اضاعوا الوقت ولم يذاكروا بشكل جيد ولكن في النهاية قبل والديه وذهب عمر إلى منزل حاتم. وصل عمر إلى منزل حاتم واستقبله وعندما دخل لاحظ قفص الطائر الغريب فتوجه إليه وهو يسأله ما هذا الطائر يبدوا نادرًا فقال له بالفعل فهذا الببغاء يعتبر نادرًا بعض الشئ فسأله عمر هل يتحدث، فقال حاتم نعم انه يتحدث في بعض الاحيان فبدأ عمر يلعب مع الطائر وفي غفلة من حاتم فتح عمر القفص وامسك بالطائر وعندما لاحظه حاتم نهاه عن فتح القفص فطمأنه عمر أن

قصه العطف علي المساكين

صورة
  العطف على المساكين يا مروان كانت الجدة سعاد تجلس في غرفتها تقرأ في كتابها ،  عندما نادت الأم على أولادها ليساعداها في تنظيم الملابس ، فلقد حل فصل الشتاء واذدادت برودة الجو ، ولم تعد ملابس الصيف مناسه للخروج في هذا الجو البارد ، كان مروان وفريدة يضحكان  على الملابس الصغيرة ، بينما يرتديان الملابس التي صغرت عليهم ويخرجان للجدة سعاد وهم يضحكان ، فلقد ضاقت عليهم ولم تعد تناسبهم ضحكت الجدة سعاد والأم وقالت الجدة : لقد كبرتما كثيرا يا أحفادي ، بارك الله فيكما ، قال مروان نعم يا جدتي ولم تعد تلك الملابس تناسبنا على الأطلاق ، قالت الجدة : ولكنها تناسب شخص أخر ، فردت فريدة : ما رأيك يا جدتي لو تبرعنا بها لمن يحتاج ، فقالت الجدة سعاد : احسنت يا فريدة ، فلقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ” خير الناس أنفعهم للناس “.  قامت الأم بغسل الملابس جيدا ، وقام مرون وفريدة بكيها وتعطيرها ووضعها في أكياس نظيفة فبدت وكأنها جديدة تماما ، ثم خرجا مع والديهما لتوزيعها على من يستحق ، وفي الطريق رأوا رجلا كفيفا يحاول أن يعبر الطريق ، فأسرع الأب لمساعدته ، ثم عاد قائلا : خير الناس انفعهم للناس .   وبينما ه

الفيل المغرور

صورة
  الفيل المغرور في يوم من الايام كان هناك كان فيل صغير معجباً بنفسه معتداً بقوته وقد قال يوماً لصديقه الجمل : ” انا اقوي منك وانت لا تملك خرطوماً جميلاً مثل الخرطوم الذي امتلكه انا ” ، قال الجمل : لا داعي للتفاخر فكل مخلوق في هذا الوجود لدي مزاياه التي تمنحه قيمته، قال الفيل : انت تقول هذاا لأنك تغار مني فأنا سأظل اقوي منك، قال الجمل : هل تستطيع ان تسير في الصحراء يوماً كاملاً ؟ قال الفيل : أتتحداني وانا فيل أقوي منك بكثير ؟! قال الجمال : نعم اتحدالك . اتفق الفيل والجمل علي ان يسيرا في الصحراء بدءاً من شروق الشمس حتي الغروب، بدأ الفيل يستعد وجمع الكثير من العشب والماء وحملها علي ظهره في جرة، اما الجمل فلم يحمل اي زاد، وسار الفيل والجمل في الصحراء التي يغمرها ضوء شمس حارة جداً، وبعد مرور ساعة واحدة شعر الفيل بالجوع والعطش الشديد ، فأكل ما يحمل من عشب وشرب الماء ورمي الجرة فارغة، اما الجمل فلم يأكل ولم يشرب، واستكمل الاثنان سيرهما عبر الصحراء من جديد . بعد مرور فترة قصيرة شعر الفيل من جديد بالعطش والجوع، فصرخ قائلاً : انا عطشان، فقال له الجمل في سخرية : ولكن القوي لا يبالي بالعطش، صمت

قصه الله الرزاق يا سلمي

صورة
  الله الرزاق يا سلمى   كان يا ما كان كان الجد سالم في نزهة مع احفاده وابنه الوحيد وزوجته ، خرجوا جميعا الى احدى الحدائق العامة لقضاء اليوم وتغير الجو واستنشاق الهواء النقي ، وجلسوا يتناولون الشطائر اللذيذة التي اعدتها الام ، فقالت سلمى شكرا لك يا امى على تلك الشطائر اللذيذة ، فقال الام وهي تبتسم وتنظر لهم بل الشكر لله الذي رزقنا هذا الطعام اللذيذ الطيب والشكر لابيكم فهو من عمل وتعب من اجل توفير الاموال ، لشراء كل تلك الاشياء التي اعددت منها الفطائر يا اطفالي ، نظر الجد سالم بفرح ونظر الزوج بحب لزوجته  .   وقال الجد سالم وهو يبتسم ، بارك الله فيكي يا ابنتي وبارك لك في اولادك  فالزوجة الصالحة رزق والاطفال الصالحون رزق من الله تعالى ، وهنا كانت سلمى الصغيرة  تتابع سربا من النمل يحمل فتات الطعام ، كان النمل يعمل بنشاط وجد ويذهب الى جحرة بالشجرة المجاورة ، فقال الجد سالم : سبحان الله  الرزاق الذي يرزق المخلوقات جميعا ، حتى النملة في جحرها ، صاحت سلمى ، انظروا ما اجمل هذا الطائر ، رد الجد قائلا : إنه الهدهد يا سلمى ، لقد أتى لينبش الأرض بحثا عن الطعام ، قالت الام : انظري لقد وجد شيئا يأك

قصه سلوي وشطيره الجبن

صورة
  قصة سلوى وشطيرة الجبن يحكي أن في يوم من الايام كانت هناك طفلة صغيرة تدعي سلوي، وكانت سلوي تتمتع بسلوك واخلاق كريمة، تسعي دائماً الي مساعدة الغير وتحب الخير للناس جميعاً، ولذلك كان الجميع يحبها ، فهي مجتهدة وذكية وطيبة القلب، كانت سلوي معتادة أن تستيقظ كل يوم من نومها في الفجر لتؤدي صلاة الفجر بصحبة والدتها ثم تقوم بإعداد شطيرة صغيرة تتناولها في مدرستها، ثم تلبس ثيابها استعداداً ليوصلها والدها الي مدرستها كل يوم . تستيقظ في الصباح دائماً بكل نشاط وفي يوم من الايام قامت سلوي بتحضير شطيرة الجبن الخاصة به والمفضلة لديها واضافت إليها الطماطم الطازجة والخيار اللذيذ ليصبح طعمها رائع ومميز ثم اتجهت سلوي الي المدرسة بحماس لرؤية صديقاتها والتحدث معهم عن المذاكرة والدروس والانشطة . وبعد مرور بضعة دقائق دخلت المعلمة الي الفصل وجلست سلوي في مكانها تستمع بانتباه واهتمام الي المدرس، وبعد انتهاء الحصة دق جرس الفسحة واستعدت كل التلميذات لتناول الطعام، اخرجت سلوي شطيرتها اللذيذة من الحقيبة واستعدت لتناولها ولكنها خلال ذلك لاحظت أن صديقتها مني تجلس بمفردها في آخر الفصل، فتعجبت سلوي واسرعت اليها تسألها

قصه ميشو والقطط الثلاثه

صورة

قصه ارنوب يكذب

صورة